ذكرى وفاة الأمير عبد القادر الجزائري 25 ماي
(مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورمز للمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار والاضطهاد الفرنسي)
فخر الجزائر الأمير عبد القادر (1807م-1883م)
ولد الامير عبد القادر بن الأمير محيي الدين بن مصطفى بن محمد بن المختار
بن عبد القادر بن أحمد بن محمد بن عبد القوي بن يوسف بن أحمد بن شعبان بن
محمد بن أدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله (الكامل) بن الحسن
المثنى بن الحسن (السبط) بن فاطمة بنت محمد رسول الله وزوجة علي بن أبي
طالب ابن عم الرسول. وأيضا من عائلة رسول الإسلام محمد ولد قرب مدينة معسكر
بالغرب الجزائري يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ،
وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300 هـ / 25 مايو 1883 عن عمر
يناهز 76 عاما، وقد دفن بجوار الشيخ ابن العربي بالصالحية بدمشق لوصية
تركها. وبعد استقلال الجزائر نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في
مقبرة العالية في مربع الشهداء .
ما زالت ليومنا الحالي خططه
الحربيه تُدرس بالكليات والمدارس الحربيه بالعالم ومن بينها الزماله وهي
عاصمته المتنقله بالعتاد والدخيره والجيوش..وعكس احذيه حوافر الخيول لخداع
العدو...الخ من الخطط الحربيه...
وأهم المواقف الإنسانية التي سجلت
للأمير، تصديه للفتنة الطائفية التي وقعت بين المسلمين والمسحيين في الشام
عام 1860 حيث نجي من القتل بسببه الألوف من المسيحيين .
انشر لكي لا ننسى تاريخنا
ذكرى وفاة الأمير عبد القادر الجزائري 25 ماي
(مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورمز للمقاومة الجزائرية ضد الاستعمار والاضطهاد الفرنسي)
فخر الجزائر الأمير عبد القادر (1807م-1883م)
ولد الامير عبد القادر بن الأمير محيي الدين بن مصطفى بن محمد بن المختار بن عبد القادر بن أحمد بن محمد بن عبد القوي بن يوسف بن أحمد بن شعبان بن محمد بن أدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله (الكامل) بن الحسن المثنى بن الحسن (السبط) بن فاطمة بنت محمد رسول الله وزوجة علي بن أبي طالب ابن عم الرسول. وأيضا من عائلة رسول الإسلام محمد ولد قرب مدينة معسكر بالغرب الجزائري يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ،
وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300 هـ / 25 مايو 1883 عن عمر يناهز 76 عاما، وقد دفن بجوار الشيخ ابن العربي بالصالحية بدمشق لوصية تركها. وبعد استقلال الجزائر نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في مقبرة العالية في مربع الشهداء .
ما زالت ليومنا الحالي خططه الحربيه تُدرس بالكليات والمدارس الحربيه بالعالم ومن بينها الزماله وهي عاصمته المتنقله بالعتاد والدخيره والجيوش..وعكس احذيه حوافر الخيول لخداع العدو...الخ من الخطط الحربيه...
وأهم المواقف الإنسانية التي سجلت للأمير، تصديه للفتنة الطائفية التي وقعت بين المسلمين والمسحيين في الشام عام 1860 حيث نجي من القتل بسببه الألوف من المسيحيين .
فخر الجزائر الأمير عبد القادر (1807م-1883م)
ولد الامير عبد القادر بن الأمير محيي الدين بن مصطفى بن محمد بن المختار بن عبد القادر بن أحمد بن محمد بن عبد القوي بن يوسف بن أحمد بن شعبان بن محمد بن أدريس الأصغر بن إدريس الأكبر بن عبد الله (الكامل) بن الحسن المثنى بن الحسن (السبط) بن فاطمة بنت محمد رسول الله وزوجة علي بن أبي طالب ابن عم الرسول. وأيضا من عائلة رسول الإسلام محمد ولد قرب مدينة معسكر بالغرب الجزائري يوم الثلاثاء 6 سبتمبر 1808 الموافق لـ 15 رجب 1223 هـ،
وافاه الأجل بدمشق في منتصف ليلة 19 رجب 1300 هـ / 25 مايو 1883 عن عمر يناهز 76 عاما، وقد دفن بجوار الشيخ ابن العربي بالصالحية بدمشق لوصية تركها. وبعد استقلال الجزائر نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في مقبرة العالية في مربع الشهداء .
ما زالت ليومنا الحالي خططه الحربيه تُدرس بالكليات والمدارس الحربيه بالعالم ومن بينها الزماله وهي عاصمته المتنقله بالعتاد والدخيره والجيوش..وعكس احذيه حوافر الخيول لخداع العدو...الخ من الخطط الحربيه...
وأهم المواقف الإنسانية التي سجلت للأمير، تصديه للفتنة الطائفية التي وقعت بين المسلمين والمسحيين في الشام عام 1860 حيث نجي من القتل بسببه الألوف من المسيحيين .
انشر لكي لا ننسى تاريخنا
No comments:
Post a Comment